عشية إدراجه في بورصة قطر
تاريخ
27
أبريل
عرض موجز لبنك قطر الأول عن تاريخ البنك وأدائه
المالي وخططه المستقبلية
قطر ، الدوحة ٢٦
ابريل ٢٠١٦
استقبل بنك قطر الأول (الاول)،
البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الرائد في قطر والذي
يقدم حلولاً مالية مبتكرة وفرصاً إستثمارية من خلال تواجد محلي
واقليمي وعالمي ، زواره المهتمين بعملية ادراجه في بورصة قطر
وممثلي وسائل الإعلام في صالة
الخدمات المصرفية الخاصة، وذلك عشية إدراجه ببورصة قطر يوم
٢٧ ابريل الجاري .
ومثّل الحدث منصة مفتوحة لتقديم عرض موجز عن تاريخ البنك وأدائه المالي
وتسليط الضوء على
أحدث الخطوات التي تساهم في تشكيل مستقبل البنك.
استضاف اللقاء كل من رئيس مجلس إدارة بنك
قطر الاول، السيد عبد الله بن فهد بن غراب المري، والرئيس التنفيذي
للبنك، السيد زياد مكاوي، الى جانب حضور الرئيس التنفيذي لمركز قطر
للمال، السيد يوسف الجيدة، وعدد من كبار الزوار والزملاء من
الإدارة العليا.
وبهذه المناسبة، قال السيد عبد الله بن فهد بن غراب المري، رئيس مجلس
إدارة بنك قطر الاول:
" لطالما حظيت عملية ادراج بنك قطر الاول في بورصة قطر بأولويتنا
القصوى، ونحن فخورون بوفائنا بهذا الوعد تجاه مساهمينا الذي دعمونا
طوال هذه السنوات وتجاه السوق القطري بشكل عام. لا شك ان هذه
الخطوة تشكل فرصة لتوسيع قاعدة مساهمينا، وجذب المستثمرين الجدد
للانضمام الى مسيرتنا في المرحلة المقبلة".
وأضاف: "ان هذا الإنجاز الكبير - كأول ادراج في سوق الأسهم القطرية
لمؤسسة من القطاع الخاص منذ 6 سنوات والاول من نوعه لمؤسسة تابعة
لمركز قطر للمال- سيمكننا من مواصلة استكشاف وتقييم الفرص الجديدة
التي تساهم بشكل إيجابي في تعزيز قيمة حقوق مساهمينا".
واختتم:" بهذه المناسبة أود التوجه بالشكر إلى كل قيادات
هيئة مركز قطر للمال و بورصة قطر ومختلف الهيئات التنظيمية التي
سهلت عملية إدراج بنك قطر الاول ،كما لا يفوتني التنويه بمجهود
كافة الفرق العاملة في هذه الهيئات التي جعلت من عملية إدراج
"الاول" واقعا ملموسا. نحن على يقين أن الفترة القادمة ستكون فترة
تعاون مثمر لما فيه خير جميع الأطراف وتعزيز مكانة قطر كمركز مالي
رائد على المستوى المحلي والاقليمي".
من جانبه، قال السيد يوسف محمد الجيدة، الرئيس التنفيذي لهيئة مركز
قطر للمال:
"يعكس إدراج بنك قطر الأول في البورصة
دور مركز قطر للمال في دعم الاقتصاد المحلي وتنوعه، فالبنك هو أول
شركة مرخصة من قبلنا يفتح رأسماله للعموم، ونحن على ثقة من أن هذا
الإنجاز من شأنه أن يفتح المجال للمزيد من الإدراجات. إن مركز قطر
للمال ملتزم بتقديم الدعم للشركات المحلية والدولية، وتيسير الطريق
لها وتمكين مجتمع الأعمال من مواصلة تطوير قطاع الخدمات المالية في
قطر".
بدوره، قال الرئيس التنفيذي لبنك قطر الاول، السيد زياد مكاوي :
"إن إدراج "الاول" سيقدم لنا فرصة للانضمام إلى بقية المجتمع المصرفي
في السوق المالية القطرية، أمر من شأنه ان يوسع من دائرة حضورنا
ويمكننا من الاستفادة من شرائح جديدة على مستوى قاعدة العملاء،
بالإضافة الى تعزيز نشاطاتنا وصولا للوفاء بخطط اعمالنا المرتقبة".
وأضاف: "إن تحول بنك قطر الاول من مؤسسة تركز على الاستثمار الى مؤسسة
تفتح ابوابها للمستثمرين خطة نواصل العمل على اساسها خصوصا عبر
خطوط أعمالنا الرئيسية: الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات، انشطة
الأعمال المصرفية الخاصة و ادارة الثروات الخاصة، انشطة الخزينة
والاستثمارات، وكذلك نشاط الاستثمارات المباشرة والتي تركز بشكل
خاص على استثمارات الملكية الخاصة والقطاع العقاري ".
وختم قائلا : "نحن الان في مرحلة متقدمة وجديدة في البناء والنمو،
والمصداقية التي اثبتناها من خلال عملية الادراج ستدعمنا في هذا
الجهد."
تأسس بنك قطر الاول ، كأول مؤسسة مالية مستقلة
متوافقة مع الشريعة الإسلامية ، مرخصة من هيئة تنظيم مركز
قطر للمال، في 4 سبتمبر، 2008.
بلغ رأس مال البنك المصرح به
2.5 مليار ريال قطري ورأس المال المصدر والمدفوع
2 مليار ريال قطري. وقد استفاد البنك منذ إنشائه من قاعدة
مساهمين قوية، مثلت نسبة 50.49٪
منها مؤسسات استثمارية كالبنوك وصناديق التقاعد الحكومية، و شركات
من مختلف قطاعات الأعمال، فيما مثل نسبة 49.51٪ مستثمرون من
الأفراد منهم اصحاب الملاءة المالية العالية من قطر ومختلف دول
مجلس التعاون الخليجي.
توفر الأعمال التي يقدمها بنك قطر الاول والموفرة للدخل، حلولا مبتكرة
و متوافقة مع الشريعة الإسلامية ، تتراوح بين الخدمات المصرفية
للشركات والمؤسسات، الأعمال المصرفية الخاصة وإدارة الثروات،
الخزينة والاستثمارات، وكذلك الاستثمارات المباشرة مع التركيز على
اسهم الملكية الخاصة والقطاع العقاري. بين عامي 2010 و 2014، نما
صافي الدخل بنسبة 19.4٪ وفقا لمعدل النمو السنوي،. وعلى الرغم من
الظروف المتقلبة في السوق، وقرارات ادارة الاستثمار توسيع عروض
البنك ونطاق الخدمات، حافظ بنك قطر الاول على أداء مالي قوي في عام
2015 حيث بلغ إجمالي الدخل
336.5 مليون ريال قطري محققا ارباحا صافية بقيمة 66 مليون
ريال قطري. وقد نما إجمالي الأصول خلال الأعوام الثلاث الماضية
بشكل ملحوظ ( 38.7٪ معدل نمو سنوي في 3 سنوات) مدفوعا باستراتيجية
البنك الجديدة والتي تركز على تعزيز العمليات المصرفية لتشمل
الودائع وتسهيلات الإقراض. وتشكلت محركات النمو الرئيسية لإجمالي
الأصول في
FY15 ، من كل من
المبالغ النقدية وبدائل المبالغ النقدية فضلا عن الاستثمارات
بتكلفة قابلة للتسديد (الصكوك) والأصول التمويلية المرتكزة على
الزيادة في الودائع.

المصدر: القوائم المالية المدققة
سعى بنك قطر الاول منذ إنشائه الى تعظيم عوائد استثمارات المساهمين،
اذ شارك في أكثر من 20 معاملة حتى ديسمبر 2015، سبعة منها
تم الاستخراج منها بنجاح و حققت عوائد هامة للمساهمين.
بالإضافة إلى ذلك، أغلق "الاول" عددا من الصفقات الناجحة في كل من قطر،
ودول مجلس التعاون الخليجي، وتركيا، والمملكة المتحدة، وغيرها،
وذلك على مستوى قطاعات مختلفة شملت الرعاية الصحية، والطاقة،
والمواد الاستهلاكية، والقطاع المالي، والعقاري،
والصناعي، فضلا عن قطاعات
التأمين مع رأس مال مستثمر بقيمة 1.3 مليار رَيال قطري. بلغت
القيمة الدفترية لهذه الاستثمارات في ديسمبر 2015 ما يزيد على 1.8
مليار ريال قطري.
نمو قوي للأصول

المصدر: القوائم المالية المدققة
بناء على استثماراته الناجحة، وسّع "الاول" باقة عروضه لتشمل الخدمات
المصرفية التي ادت إلى نمو كبير في الأصول وذلك بنسبة 39٪ كمعدل
نمو سنوي بين عامي
2012 و 2015 مسجلة
5.9 مليار ريال قطري.
تستند الخطط القادمة لبنك قطر الأول الى التطورات الرئيسية التي شهدتها
اعمال البنك خلال عام 2015، والتي تضمنت اطلاق هوية مؤسسية جديدة
عنوانها الإمتياز، واطلاق وحدة اعمال الخدمات المصرفية الخاصة عبر
افتتاح مقر الخدمات المصرفية الخاصة الذي يوفر حلولاً مبتكرة
لإدارة الثروات ضمن أعلى معايير الحوكمة والشفافية.
في موازاة ذلك، و جنيا لثمار استراتيجيته، وتتويجًا للإنجازات الكبيرة
التي شهدتها أعمال البنك في الآونة الأخيرة، حصد "الأول" وبصفة
حصرية جائزة "أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة للعام 2016"،
وذلك في إطار الجوائز السنوية التي تمنحها "جلوبال فاينانس" (Global Finance) لأفضل المؤسسات المالية الإسلامية في العالم للسنة التاسعة على
التوالي. كما حصد قسم الاستثمارات المباشرة في "الأول" لقب "أفضل
منصة للاستثمارات المباشرة المتوافقة مع الشريعة 2016"
التي
قدمتها مجلة "ويلث اند انترناشينال فايناس" (Wealth & Finance INTL) تتويجا للعمل
الجاد والجهود التي يبذلها
فريق بنك قطر الاول. في مجال الأصول، منحت "آسيا ليدينغ فاينشال"
بنك قطر الاول جائزة "بنك العام في قطر"، بالإضافة إلى
جائزة "أفضل بنك خاص في قطر" التي تمنحها " The Asset Triple A Islamic Finance
Awards 2016". واتت هذه
الجوائز المعترف بها دوليا في أعقاب العديد من إنجازات "الأول" في
جميع أعماله خلال
2015.
ان بنك قطر الاول يعي تماما التغيرات التي يشهدها الاقتصاد
العالمي وخاصة في دول مجلس التعاون الخليجي نتيجة تراجع أسعار
النفط في الأسواق العالمية. على الرغم من هذه التحديات، ينظر
"الاول" بتفاؤل للمستقبل ساعيا لخلق فرص استثمارية أكبر في السوق
بهدف تعزيز ايرادات البنك وقيمة حقوق المساهمين. يحمل الأدراج
المنتظر اثرا إيجابيا على مستوى نشاط البنك الذي يكتسب مصداقية
أكبر في السوق.
على الرغم من الظروف الاقتصادية العالمية والإقليمية الصعبة، يستعد
"الأول" لحزمة من الصفقات التي يُتوقع اتمامها خلال هذا العام
والعام القادم. يستمر فريق البنك من المصرفيين المهنيين في التركيز
على تحديد واغتنام الفرص الجديدة ، وتقديم التميز للعملاء من
الأفراد والشركات، وبناء علامة تجارية قوية، وتوزيع عوائد مجزية
على المساهمين .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نبذة عن بنك قطر الأول
"الأول"
بنك قطر الأول هو من اوائل المؤسسات المالية المستقلة المتوافقة مع
أحكام الشريعة الإسلامية والمرخصة من هيئة مركز قطر للمال. بدأ بنك
قطر الأول مسيرته في عام 2009 كبنك استثماري، ومنذ ذلك الحين قامم
بتطوير نموذج أعماله وتبني إستراتيجية تجمع بين أفضل ما قدم من
الخدمات المصرفية الخاصة والحلول الاستثمارية المتطورة المصممة
خصيصاً لحماية والمحافظة على الثروات وتنميتها بالشكل الأمثل. لدى
البنك قاعدة متنوعة من المساهمين تضم أفراد وشركات مرموقة من دولة
قطر وسائر دول مجلس التعاون الخليجي، وفريق عمل متمرس لديه الخبرة
المعمقة والدراية الوفية لتقديم حلول مالية ذات مستوى عالمي
معتمداً التميز في كل جانب من جوانب أعماله.
www.qfb.com.qa
لمحة عن مركز قطر
للمال
تم تأسيس مركز
قطر للمال لينشط داخل الدولة ويقع تحديدا في مدينة الدوحة حيث يوفر
منصة أعمالٍ متميزة للشركات الراغبة في التأسيس ومزاولة أنشطتها في
قطر أو المنطقة ككل. كما يتمتع مركز قطر للمال بإطار قانوني
وتنظيمي خاص ونظام ضريبي وبيئة أعمال راسخة تجيز الملكية الأجنبية
بنسبة ١٠٠% وترحيل الأرباح بنسبة ١٠٠٪ وضريبة على الشركات بمعدل
تنافسي بنسبة ١٠٪ على الأرباح من مصادر محلية.
ويرحب مركز قطر
للمال بجميع الشركات المالية وغير المالية، سواء كانت قطرية أو
دولية.
للمزيد من
المعلومات عن الأنشطة المسموح بها ومزايا مزاولة الأعمال تحت مظلة
مركز قطر للمال، يرجى زيارة
qfc.qa
QFCAuthority |
#Facilitatingsuccess@
أهم الانجازات
للعام 2015
تدشين مقر الخدمات المصرفية الخاصة :
في ديسمبر 2015، قام بنك قطر الأول بإطلاق نشاط الخدمات المصرفية
الخاصة وانشطة ادارة الثروات من خلال تدشين مقر الخدمات المصرفية
الخاصة والذي يعكس التزام البنك بتقديم تجربة مصرفية خاصة متميزة
لعملائه من خلال توفير بيئة فريدة وحصرية من نوعها تقوم على قيم
الثقة والمهنية والخصوصية. ويمثل مقر بنك قطر الأول، في شارع سحيم
بن حمد (231) بمنطقة السد، رمزاً لتعزيز مكانة البنك في اوساط
القطاع المصرفي.
مستجدات المحفظة الاستثمارية:
الاستثمارات
الجديدة:
مركز
كامبريدج
للرعاية
الطبية
وإعادة
التأهيل
استحوذ
بنك
قطر
الأول
على
حصة
بلغت 15.6
٪
من
مركز
كامبريدج
للرعاية
الطبية
وإعادة
التأهيل
في
إمارة
أبو
ظبي
وهو
أحدى الشركات
المتخصصة
في
الاستثمار
في
قطاع
الرعاية
الصحية
في
الشرق
الأوسط
وشمال
أفريقيا
والهند.
ويختص
مركز كامبريدج
للرعاية
الطبية
وإعادة
التأهيل
في
توفير
الرعاية
الطبية
طويلة
الأجل
للمرضى
الذين
يعانون
من
أمراض
مزمنة
أو
إصابات
خطيرة
من
بينها
إصابات
العامود الفقري
والأمراض
العصبية
والعضلية
والعيوب
الخلقية
وذلك
بإستخدام
أحدث
حلول
التكنولوجية
والتقنيات
الطبية
المبتكرة
ليقدم
مجموعة
من
الخدمات عالية
المستوى
مثل
العلاج
الطبيعي
وعلاج
إضطرابات
النطق.
والجدير
بالذكر
أن
مركز
كامبريدج
تابع
لكل
من
شبكة
سبولدينج
لإعادة
التأهيل
ومقرها
الولايات المتحدة،
ومركز
جوسلين
للسكري،
وكلاهما
يتبعان
لكلية
الطب
بجامعة
هارفارد
في
الولايات
المتحدة
الأمريكية.
الاستثمارات التي تم التخارج منها:
مستشفيات
النور:
باع
بنك
قطر
الأول
حصته
المتبقية
في
مستشفيات
النور،
المُدرجة
أسهمها
في
بورصة
لندن
منذ
عام 2014
ومن
خلال
استثماره
في
مستشفيات
النور
حقق
البنك
إجمالي
عائدات
بقيمة
١٤٦
مليون
دولار
أمريكي
وأرباح
بقيمة
١٠٦
مليون
دولار
أمريكي
ومعدل
عائد
داخلي
يبلغ
٤٩٪
تقريبًا.
مبنى
ويستبورن
هاوس:
في أغسطس 2015، أتم بنك
قطر
الأول
مشروع
تحويل
مبنى
ويستبورن
هاوس
في
لندن
إلى
شقق
فاخرة
حيث
كان
البنك
قد
استحوذ
على
المبنى
مع مجموعة
من
مستثمري
دول
مجلس
التعاون
الخليجي
عام 2012
،
وقد
حاز
المشروع
على
جائزة
في
التصميم
المعماري، وخلال
عام 2015
قام
البنك
ببيع 85 %
من
الشقق
إلى
مستثمرين
خليجيين
ومن
المتوقع
أن يحقق
البنك
عائدًا
داخليًا
بنسبة 20
٪
من
هذا
الاستثمار
حين
إستكمال
بيع
الشقق.
قطعة أرض في إمارة دبي:
قام
البنك
ببيع
قطعة
أرض
بالقرب
من
برج
خليفة
في
إمارة
دبي،
والتي
كان
يمتلك
حصة
قدرها 50
٪.
وقد
حققت
عملية
البيع
عائدات
بقيمة 18
مليون
دولار
أمريكي
تقريبًا،
وأرباح
بقيمة 5
مليون
دولار
أمريكي
تقريبًا
وبلغ
العائد
على
رأس
المال 34
٪.
مستجدات
المحفظة
الاستثمارية:
مجموعة
ميموريال الصحية
واصلت
مجموعة ميموريال
الصحية
توسيع
رقعتها
الجغرافية
فيما استمرت
مستشفياتها
الجديدة
تسجيل
إيرادات
مرتفعة
حيث
حقق
مستشفى
أنقرة
أكثر
من ضعف
إيراداته
خلال
عام 2015
،
ووصلت
الإيرادات
المجمعة
لمستشفيات
قيسري
ودجلة
ودياربكر
إلى
أكثر
من 30
٪
مقارنة
مع
العام
الماضي،
مما
أدى
إلى
ارتفاع الإيرادات )قبل
خصم
الفوائد
والضرائب
والإهلاك
واستهلاك
الدين(
كليًا
بنسبة 55
٪
تقريبًا
في
عام 2015
كما
تم
إنجاز
تقدم
كبير
في
بناء
المستشفى
الجديد في
باسيليفلر،
ومن
المتوقع
أن
تكون
واحدة
من
أكبر
المستشفيات
الخاصة
في
اسطنبول،
حيث
تضم 300
سرير
ومساحة
مغلقة
قدرها 75000
متر
مربع
تقريبًا.
إنجلش
هوم
واصلت
إنجلش
هوم
خططها
التوسعية،
مضيفة 93
متجرًا
جديدًا)
57
منها
في
تركيا
و 36
في
الأسواق
العالمية (
ليصل
عدد
متاجرها
إلى
ما
مجموعه)
344
منها 272
في
تركيا
و 72
في
الأسواق
العالمية)
وقد
ساهم
ذلك
في
زيادة
إيرادات
عام 2015
بنسبة 45
٪
تقريبًا
مقارنة
بعام 2014 ، وقد حققت
English Home نمواً كبيراً نتيجة للمبادرات المختلفة التي قام بها الرئيس التنفيذي
الجديد لتحسين العمليات وتمكين الشركة من الهيمنة على سوق تجزئة
المنسوجات التركية وزيادة توسيع رقعة تواجدها إقليمياً.
|